اهتمّت مجموعة من المدارس النفسية بوضع تعريفات للصحّة النفسية، وهي:
كما يعد طلب الدعم النفسي من مختصين أمرًا طبيعيًا وضروريًا أحيانًا، وهو دليل قوة لا ضعف.
الشعور بالقلق من عدم القدرة على القيام بالمهام، ولوم النفس دائمًا.
تحسين العلاقات الأسرية والاجتماعية، فوجود علاقات جيدة مع الآخرين يعزز من الحالة النفسية والشعور بالرفاهية.
من المعروف أن عادات نمط الحياة مثل عدم ممارسة الرياضة وسوء النظام الغذائي وزيادة الوزن من أسباب المرض النفسي. يمكن أن يتسبب الإفراط في تناول الكحول أو المخدرات في حدوث أعراض ذهنية أو اكتئابية، خاصةً إذا تم استخدامها بشكل متكرر.
في العديد من المجتمعات، لا تتوفر الموارد الكافية لدعم الصحة النفسية.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
من أبرز هذه الفروقات أن المريض النفسي يشعر وكأنه محاصر ويواجه أزمة، لكنه غير قادر على إيجاد حل لمشكلته.
التفكير المتكرر في الأفكار السلبية أو الشعور بعدم الأمان.
ولعلّ أكثر أنواع الاضطرابات النفسية التي باتت شائعة بين معظم الشعوب، هي كالتالي:
تُعرَّف الصحة بأنها حالة الشعور الجيد من الناحية العقلية والجسدية والاجتماعية. لا تقل الصحة النفسية أهمية صحتنا النفسية والعقلية عن صحتنا الجسدية. ويجب النظر إلى السلامة بشكل متكامل، حيث تسمح لنا الحالة الجيدة للصحة النفسية والعقلية، جنباً إلى جنب مع الحالة الجيدة للصحة البدنية بمواصلة حياتنا اليومية بطريقة صحية وجيدة.
قد يكون هناك نقص في الأطباء النفسيين، المستشارين، أو البرامج الصحية التي تهدف إلى تحسين الصحة النفسية.
وينبغي القيام بذلك في إطار رعاية الصحة النفسية المجتمعية، التي يعد الحصول عليها وقبولها أسهل مقارنة بالرعاية المؤسسية، والتي تساعد على منع انتهاكات حقوق الإنسان وتحقّق حصائل أفضل من حيث التعافي للأشخاص المصابين باعتلالات الصحة النفسية.
الأشخاص الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة يكونون أكثر إنتاجية وإبداعًا في العمل والدراسة، كما تساهم الصحة النفسية في تحسين جودة الحياة، حيث تمنح الفرد الشعور بالسعادة والرضا والرضا عن الذات.